منتديات عالم الدربكه
شبهــة غـــروب الشمــس فـي عيــن حمئــة  982068792
منتديات عالم الدربكه
شبهــة غـــروب الشمــس فـي عيــن حمئــة  982068792
منتديات عالم الدربكه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
مرحبا بكم فى منتدى عالم الدربكه مع تحيات الجوكر فوزى عزيزه

 

 شبهــة غـــروب الشمــس فـي عيــن حمئــة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
فوزى عزيزه
المدير العام
المدير العام
فوزى عزيزه


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 1265

الهوايه : شبهــة غـــروب الشمــس فـي عيــن حمئــة  Chess10
الدوله : شبهــة غـــروب الشمــس فـي عيــن حمئــة  Egypti10
التعرف : شبهــة غـــروب الشمــس فـي عيــن حمئــة  Alhnuf15
العمر 32

شبهــة غـــروب الشمــس فـي عيــن حمئــة  Empty
مُساهمةموضوع: شبهــة غـــروب الشمــس فـي عيــن حمئــة    شبهــة غـــروب الشمــس فـي عيــن حمئــة  I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 13, 2010 3:58 am

شبهــة غـــروب الشمــس فـي عيــن حمئــة  12545197642743061106_76d9d49

ورد إلى موقع موسوعة الإعجاز العلمي السؤال التالي:

" - مغيب الشمس في بئر: جاء في سورة الكهف 83-86 " وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ ذِي القَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُو عَلَيْكُمْ مِنْهُ ذِكْراً إِنَّا مَكَّنَّا لهُ فِي الأرْضِ وَآتَيْنَاهُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ سَبَباً فَأَتْبَعَ سَبَباً حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِنْدَهَا قَوْماً ". ونحن نسأل: إذا كانت الشمس أكبر من الأرض مليوناً وثلاثين ألف مرة، فكيف تغرب في بئر رآها ذو القرنين ورأى ماءها وطينها ورأى الناس الذين عندها ؟؟ ".

جواب السؤال:

1. القرآن الكريم لم يقل إن الشمس تطلع من عين حمئة، بل نقل وَصْفَ ذي القرنين لمشهد شروق الشمس. ولهذا قال: (وَجَدَهَا) ولم يُثبِت ذلك على أنه حقيقة كونية. وفي هذا يقول مصطفى صادق الرافعي: " فلفظة (وَجَدَهَا) هنا سر الإعجاز فإن الآية لا تقرر حقيقة مغرب الشمس حتى يقال إنها خالفت العلم.. وإنما تصف الآية حالة قائمة بشخص معين.. كما يقول القائل: " نظرت إلى السماء فوجدت الكواكب كل نجم كالشرارة ". فهذا صحيح في وجدانه هو لا في الحقيقة، ولو كان القرآن كلام إنسان في ذلك الزمن، لجعلها حقيقة مقررة مفروغاً منها، ولقال: كانت الشمس تغرب.. الخ ".[1]

فلا يجوز نسبة قول ذي القرنين وتعبيره البلاغي، إلى ما يرشد إليه القرآن الكريم من حقائق العقائد، والشواهد الكونية.

فالآية ليست مطلقة المعنى، بل مقيدة بشخص ذي القرنين. وما قال ذو القرنين ليس فيه ما يخالف العقل، لأنك إذا كنت متجهاً غرباً وأمامك جبل، فإنك سوف تجد الشمس تغرب خلف الجبل.. قطعاً لا يفهم أحد من ذلك أن الشمس تختبئ حقيقة خلف الجبل. وإن كان الذي أمامك بحيرة، فستجد الشمس تغرب في البحيرة.

ذو القرنين وصل إلى العين وقت غروب الشمس، فوجدها تغرب في تلك العين.. وعندما نقول: وجدها تغرب خلف الجبل أو وجدها تغرب في العين، فذلك الأمر بنسبة له. كما سبق بيانُه، فإن ما رآه ذو القرنين لم يكن غروباً حقيقياً في العين الحمئة، ودليل ذلك أيضاً: أن سياق القصة ـ عقلاً ـ، ينفي إيمانه أن الشمس تغرب في عين حمئة لسببين:

الأول: ذو القرنين كان يتحدث مع السكان الموجودين قرب تلك العين الحمئة، فلو كان يقصد أن الشمس تدخل في العين حقيقة، فهل سيتكلم مع قوم حول الشمس الساخنة، ويعيشون حياة طبيعية ؟ الثاني: لما وصل ذو القرنين إلى مطلع الشمس، يفترض به ـ بحسب تلك الشبهة ـ أن يجد الشمس تطلع من عين حمئة بدلاً من أن يجدها تطلع على قوم.

فلماذا قال: إنها طلعت على قوم، ولم يقل أشرقت من عين حمئة ؟

2. قال تعالى ـ بعد تلك الآية الكريمة ـ : (حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَطْلِعَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَطْلُعُ عَلَى قَوْمٍ لَّمْ نَجْعَل لَّهُم مِّن دُونِهَا سِتْرًا (90). ذو القرنين وجدها تطلع على قوم.. هل يفهم أحد من ذلك أنها تطلع على ظهورهم ؟!

أو أنها ملامسة للقوم؛ لأن الله تعالى يقول: (وَجَدَهَا تَطْلُعُ عَلَى قَوْم)؟ الواضح أنها بالنسبة لذي القرنين كانت تطلُعُ على أولئك القوم ـ هذه الآية أيضاً مقيدة بما رأى ذو القرنين ـ، وما ينطبق على هذه الآية، ينطبق على التي قبلها.

3. " مغرب الشمس " هل هو ظرف زمان، أم ظرف مكان ؟ من الجائز أن: (مَغْرِبَ الشَّمْسِ) هنا يقصد بها: الوقت واللحظة التي تغرب فيها الشمس، كالمغرب المذكور في الحديث الشريف: " إِنَّمَا أَجَلُكُمْ فِي أَجَلِ مَنْ خَلَا مِنْ الْأُمَمِ، مَا بَيْنَ صَلَاةِ الْعَصْرِ إِلَى مَغْرِبِ الشَّمْسِ.. ". [2] فيكون المعنى: ذو القرنين وصل إلى العين الحمئة، وقت الغروب. فتراءى له أن الشمس تغرب في تلك العين.. ثم وصل إلى قوم آخرين وقت شروقها. 4. لم يزعم أحد أن الشمس حين تغرب تدخل داخل بئر، ولو فهم العربُ ذلك من القرآن الكريم لأنكروه.

5. غروب الشمس لا يعني دخولها في الأرض ـ حتى في تعبيرنا الحالي ـ. وفي لغة العرب: غربت الشمس، وغربت القافلة، وغربت السفينة تأتي بمعنى واحد، وهو: اتجهت غرباً. فعندما نقول: غرب طير في البحيرة، وغربت الطائرة في المحيط، وغربت السفينة في البحر، وغربت الشمس في البحيرة.. يعني اتجهت غرباً ـ بالنسبة للشخص الذي ينظر إليها ـ. ولا يعني أنها دخلت في البحيرة. [3] وهذا ما يصرح به علماء النصارى أنفسهم، فقد قال القس منسي يوحنا معقباً على وقف الشمس ليشوع (كما ورد في يشوع 10/12-13): [4] " الكلام بحسب مقتضى الظاهر، والفلكيون المحدثون القائلون بدوران الأرض يقولون: " أشرقت الشمس وغربت "؛ لأن في ذلك اختصاراً وبياناً للناظرين، وإلا لاضطررنا أن نقول [معبرين عن غروب الشمس]: دارت الأرض حتى بعُد مكاننا عن الشمس، فحُجبت عنا الشمس لكروية الأرض "

حساب سرعة الضوء في الفراغ

آيات الإعجاز:

قال الله تعالى: {يُدَبِّرُ الأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ} [السجدة: 5].



فهم المفسرين:

قال عبد الله بن عباس رضي الله عنهما في تفسيره للآية: "هذا في الدنيا، ولسرعة سيره يقطع مسيرة ألف سنة في يوم من أيامكم" [راجع الطبري والقرطبي والزمخشري].

وقال قتادة رضي الله عنه: مقدار مسيره في ذلك اليوم ألف سنة [ذكره الطبري في تفسيره].

وقال القرطبي: "يعني: في يوم كان مقداره في المسافة (دوماً) ألف سنة".

وذكر أبو حيّان في تفسيره أن: "السنة مبنية على سير القمر".

وذكر البغوي في تفسيره لقوله تعالى: "مما تعدون" أي: "للمؤمنين".

وقال القرطبي: أي: "مما تحسبون".


مقدمة تاريخية:

في عام 1676 قدّم "أولاس رومر" الدليل الأول في التاريخ على أن سرعة الضوء غير لحظية، واستمرت القياسات ثلاثة قرون إلى أن اعتمدت في باريس سنة 1983 القيمة الدولية لسرعة الضوء في الفراغ وتقدّر بـ: 299792.458 كم/ثانية.



حقائق علمية:

- طبقاً لبيان المؤتمر الدولي للمعايير الذي انعقد في باريس سنة 1983 فإن سرعة الضوء في الفراغ تقدّر بـ 299792.458 كم/ثانية.

- سرعة الضوء واحدة لكل موجات الطيف وتمثل حد السرعة في الكون الفيزيائي.

سرعة جميع الأجسام نسبية تتأثر بحركة الراصد فيلزمها تعيينه إلا سرعة الضوء الوحيدة المطلقة ذات قيمة كونية ثابتة.


- مسافة شهر وفق ما يعدون (الحساب القمري)= 5152612.269 كم

- مسافة الألف سنة= 25.83134723 بليون كم

- السنة القمرية قائمة على حركة القمر حول الأرض.

- المسافة المجردة التي يقطعها القمر حول الأرض في كل شهر (طول المدار القمري المعزول) = 2152612.269 كم

- السرعة الوسطية للقمر = 86164.09966 كم/ثانية

- الشهر النجمي = 27.32166 يوماً

- طول المدار المرصود = 2414406.35 كم
- نسبة مركبة السرعة = (جتا هـ) = 0.89157


ملاحظة: يتم حساب متوسط السرعة المدارية للقمر كما لو كانت الأرض ساكنة مما يعني ضرب متوسط السرعة المدارية للقمر حول الأرض المتحركة × جيب تمام الزاوية التي تدورها الأرض حول الشمس خلال شهر قمري واحد.



التفسير العلمي:

في سنة 1676 قدّم الفلكي "أولاس رومر" الدليل على أن سرعة الضوء غير لحظية كما ذكرت ذلك الموسوعة البريطانية، واستمرت بعده القياسات ثلاثة قرون إلى أن اعتمدت في باريس سنة 1983 أثناء انعقاد المؤتمر الدولي للمعايير حيث قدرت سرعة الضوء في الفراغ بـ: 299792.458 كم/ثانية.


هذا ما توصل إليه العلماء في أواخر القرن العشرين، كما ذكرت أيضا الموسوعة البريطانية.


وإذا رجعنا إلى القرآن الكريم فإننا نجده قد أعطى معادلة دقيقة تؤكد لنا صحة ما وصل إليه المؤتمر الدولي للمعايير في باريس عام 1983.

صاحب هذا الاكتشاف هذه المرة هو أحد العلماء المسلمين المتخصصين في الفيزياء وهو الدكتور محمد دودح مستشار لدى هيئة الإعجاز العلمي، حيث استنبط من قوله تعالى في سورة السجدة الآية 5: {يُدَبِّرُ الأَمْرَ مِنْ السَّمَاءِ إِلَى الأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ} أن الأمر المقصود به في الآية هو الأمر الكوني الفيزيائي في حياتنا الدنيا، وقد قال بهذا أيضاً من قبله ترجمان القرآن الصحابي الجليل عبد الله بن عباس رضي الله عنهما، فقد روي عنه قوله في تفسير الأمر الذي ذكرته الآية: "هذا في الدنيا ولسرعة سيره (أي الأمر الكوني) يقطع مسيرة ألف سنة في يوم من أيامكم".


وأما عن قوله تعالى: {مما تعدون} فقد ذكر أبو حيان التوحيدي في تفسيره أن: "السنة مبنية على سير القمر" ومعنى ذلك أن العرب كانت تعتمد في حساب الزمن على الحساب القمري، كما كانوا يعبرون عن المسافة بالزمن كأن يقولوا: مسافة ثلاثة أيام، والقرآن نزل بلغة العرب فقال: "مما تعدون".


وعلى ضوء ما تقدم إذا علمنا أن سرعة جسم ما = المسافة المقطوعة / الزمن


وبالمطابقة بين المعادلة العلمية والمعادلة القرآنية نجد ما يلي:

المعادلة القرآنية
المعادلة العلمية

في يوم كان مقداره (زمن يوم أرضي)
الزمن

ألف سنة مما تعدون (بالحساب القمري) = 12000 دورة قمرية
المسافة

الأمر الكوني = ألف سنة مما تعدون (12000 دورة قمرية / زمن يوم أرضي(
السرعة = المسافة / الزمن


وبالتعويض في المعادلة بالأرقام (راجع الحقائق العلمية لتفصيل الأرقام).

السرعة (الأمر الكوني الفيزيائي) =



وهذه القيمة لسرعة الأمر الكوني مطابقة تماماً لقيمة سرعة الضوء المعلنة دولياً سنة 1983 في باريس.


وقد تم عرض هذا البحث بنتيجته المذهلة على علماء متخصصين في الفيزياء بكلية العلوم بجامعة الملك عبد العزيز بالمملكة العربية السعودية، وصدر تقرير بالموافقة عليه من الناحية العلمية، كما تمت الموافقة عليه أيضاً من

ناحية اللغة وتفسير الآيات من طرف جامعة أم القرى قسم

اللغة والتفسير بمكة المكرمة (المملكة العربية السعودية).



وبذلك اكتسب البحث الموافقة التامة من كل جوانبه.



وبذلك يؤكد القرآن الكريم صحة أهم قانون عرفته البشرية في القرن العشرين، أوليس هذا سبقاً علمياً إعجازياً نطق به القرآن الكريم {قُلْ إِي وَرَبِّي إِنَّهُ لَحَقٌّ} وصدق الله القائل: {لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ وَسَوْفَ تَعْلَمُونَ} والقائل أيضاً: {وَيَرَى الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ الَّذِي أُنزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ هُوَ الْحَقَّ وَيَهْدِي إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ}.


وجه الإعجاز:

وجه الإعجاز في الآيات القرآنية الكريمة هو أنها اعتبرت الحد الأقصى للسرعة الكونية في الفراغ تعادل دوران القمر حول مداره اثنتي عشرة ألف دورة، ومن ثم استنبط الدكتور محمد دودح المعادلة التي تعطي الرقم الصحيح لحساب سرعة الأمر الإلهي، وقد توصل الدكتور محمد دودح إلى أن الرقم القرآني ينطبق تماماً مع الرقم الذي أعلنه المؤتمر الدولي للمعايير في باريس سنة 1983 وهو 299792.458 كم/ثانية
.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
شبهــة غـــروب الشمــس فـي عيــن حمئــة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات عالم الدربكه :: قسم الاسلاميات-
انتقل الى: